احتفاءً بـ«اليوم العالميّ للّغة العربيّة»

  خاص بـــ«مجلّة أفانين»؛ هدى الشماشي، شيماء قويون، رجاء كردي، أحمد دبيش، محمد المؤدن يحتفي العالمُ، في الثامن عشر من (ديسمبر) كلَّ عام، باليوم العالميِّ للغة العربيّة. وليسَ من…

0 Comments14 دقائق

كأسُ شاي بمذاقِ البصل

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، مريم الفارسي لم ينتبه إلى كأس الشّاي الذي كان باردًا، ولا إلى مذاق البصل الذي تسرّب رذاذُه إلى الإبريق؛ حينما كانت والدتُه السبعينية تقشّر البصل في المطبخ. على…

0 Comments8 دقائق

إدامٌ شهيّ لـ«الوساوِس»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء طجيو «استرخِي، واتّبعي التعليمات. استسلمي لهواجسك واسمحي لها بالسيطرة. عندما يصبح الأمر مرهِقًا، أعطيني إشارة. لكن حاولي الغوص في هذه الدوامة قدر…

0 Comments7 دقائق

«الشِّيزُوفرِينيَا»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء معدون إنّني أفهمُ لُغة الصّمت، أُجيد حفرَ المقابر تحت عينيّ، وأبيحُ تعاطي المَاريجوانا التي زرعَها جاري البغيض فوقَ رأس الجَدي المُعلّق فِي الحَائط،…

0 Comments2 دقائق

… لأجلِ ألّا ينهار سقف التوقعات على رأسي

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون شعور ثقيل مُجدّدًا؛ السّلحفاة عادت تجثو على صدري. أعرف ما يُزعجني وأجهل كيف أتخلّص منه. ثمّة أيام تكون فيها الوَحدة مُرادفًا للسّلام، و أيام أخرى…

0 Comments4 دقائق

ظلال تحتَ الضباب: حكايةُ أرواح مستسلمة

خاص بـــ«مجلّة أفانين»،  سلمى سركالي مرحبًا بك في المجهول، في المدينة التي يغطيها الضباب والظلال، حيثُ ينتظر سكانها، كل يوم، أشعة الشمس بلا هوادة، يتكلمون لغة الصمت، وينتظرون ابتسامة…

1 Comment1 دقائق

وجِئتَ على قَدر يا «أَنتَايوس»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»،  عدنان موحسين ** "أنتايوس العظيم، ابنُ بوسيدون (إلهُ البحر)، وغايا (الأمُّ الأرض) ، كان عملاقًا محاربًا، وبطلًا أسطوريًا لا يقهر، كان يهزم كلّ أعدائِهِ بسهولةٍ…

0 Comments13 دقائق

«ما اسمه حبيبي؟»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»،  فدوى بوعملات  ** ذاتَ حرب، كتبتُ مرةً: كلّ ما أريدُ هو أنْ أستيقظَ غذًا في قبر. بالطبع هذا لم يحصُل. استيقظتُ على نعيق الغربان، ورائحة الموت.. ولكنّي لم أمُتْ.…

0 Comments9 دقائق

ودّعتُ أمّي أيّها العالم

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، محمّد كبدانيّ ** (60) - استيقظْ يا محمد، الأطفال جاهزون. لقد وضَّبتُ الحقائِبَ، ساعتانِ فقط تفصلاننا عن إقلاع الطائرة. (1) "نِبْغي نشوفك عُمري ونخاف من الهدرة…

0 Comments16 دقائق