Afanine

مجلة أفانين: هي منصّة إلكترونيّة حرّة، وشاملة، ومتنوّعة، تديرها جمعيّة كتّاب الزيتون والمعهد اللغوي الأمريكي بالدار البيضاء، وتضع على عاتِقها أن تفتحَ نافذةً، للكتّاب والفنّانين في المغرب، نحو آفاق الإبداع. تنشر المجلة أعمالًا أدبية وفنية للكتاب والفنانين الشّباب بالمغرب، بالإضافة إلى مقابلات، وبروفيلات، وفرص، وصور فوتغرافية، وغير ذلك. تروم المجلة تسليط الضّوء على إبداعات الكتاب والفنانين الصّاعدين بالمغرب.

«هُو صَحيح الهوى غلّاب»؟

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، هدى الشّماشي كتبَ ابن حزمٍ الأندلسيّ "الحبُّ أعزّك الله أولُه هزلٌ وآخره جد". دَخَلَتْ صديقةٌ لي عالم الكبار أوّل مرةٍ من باب رؤية هذا المشهد: شاب خائف ومرتبك…

0 Comments9 دقائق

أتذوّق وأشتمُّ جملَ «الطاهي الذي التهمَ قلبه»

شيماء قويون قررتُ هذه السّنة، أنّ زيارتي لمعرض الكتاب بالرباط ستكون مُختلفة؛ لن أرتجل في قائمة الكتب التي سأشتري، سأحضّرها مسبقًا. جهّزتُ لائحةً بالعناوين التي تنقصني وحرصتُ أن ألتزمَ…

0 Comments3 دقائق

المخيم الصيفيّ لكتاب الزيتون بنسخته السّادسة (2024)

دعوة لتقديم طلبات المشاركة في المخيم الصيفيّ لكتاب الزيتون بنسخته السّادسة (2024) يسعدنا أن نعلن عن فتح باب التّسجيل في المخيم الصيفي للكتابة الإبداعية لكتاب الزيتون بنسخته السّادسة،…

0 Comments23 دقائق

متشابهانِ في الخُطوط

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، خالد موقدمين   وقفَ الزّمن عندما كان يُحاورها محاورة صحافيٍّ لمجرمٍ قاتل.   أربعُ كاميرات وبعض الــ«Make-up» وشمعتان تصرخان بأعلى صوت: نريد أنْ ننامَ…

0 Comments1 دقيقة

على خشبة «البولفار».. وقفتُ

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون ما إنْ صعدتُ الخشبة حتّى صرخ الجميع: «كوزينتك، كوزينتك». أتذكرُ المشهدَ الآنَ و قد مرّ عامٌ كامل عليه، فأضحكُ وأتعجّب من  إصراري على عدم النزول من…

0 Comments7 دقائق

لم أخبِر أمّي أنّها ماتَتْ تلكَ اللّيلة!

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، ياسمين طالب «1» -  صباح الخير صوتُهُ الصباحيّ أيقظني من نوم عميق، استيقظتُ خارجةً من إطار (الزّمكان) كالعادة: أين أنا؟، لحظة.. مَن هذا الذي يقاسمُني نفس…

0 Comments15 دقائق

“تَروا دّانت”.. أبناؤُنا… ذهبوا

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون يصرخُ معلّم و معلمةٌ في تدوينتين عبرَ الفيسبوك "مات تلاميذتي". الآن.. أتذكَر قصةَ تسمية مدينة تارودانت بهذا الاسم؛ فيقال إنّه ذاتَ مرّة أخذ فيضانُ…

0 Comments2 دقائق

علكتي فراولة ونعناع وصراخ قطة

في الرّباط، يربطُ الإنسان ذاته بأشياء عدّة، يرتبط مع الإنسان ومع اللاإنسان، بحيثُ يصبحُ للمعنى معنى آخر، ويصبح لهذا المعنى الآخر معانٍ أخرى. هل هذا الذي يحدث معي كل ليلة في العاشرة…

0 Comments21 دقائق

تفكيرٌ باللّيل والخديعة

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، اختيار التّحرير مهنّد ذويب مسكونٌ دائمًا بالخوفِ من الانجرارِ إلى الخَديعة، وقَد أُصْبِحُ هيَ نفسَها أحيانًا؛ حينَ تفرِضها (ضرورة الضّوء)، أو حينَ نصبِحُ ما…

0 Comments4 دقائق