Afanine

مجلة أفانين: هي منصّة إلكترونيّة حرّة، وشاملة، ومتنوّعة، تديرها جمعيّة كتّاب الزيتون والمعهد اللغوي الأمريكي بالدار البيضاء، وتضع على عاتِقها أن تفتحَ نافذةً، للكتّاب والفنّانين في المغرب، نحو آفاق الإبداع. تنشر المجلة أعمالًا أدبية وفنية للكتاب والفنانين الشّباب بالمغرب، بالإضافة إلى مقابلات، وبروفيلات، وفرص، وصور فوتغرافية، وغير ذلك. تروم المجلة تسليط الضّوء على إبداعات الكتاب والفنانين الصّاعدين بالمغرب.

مسابقة الشّعراء الشّباب

في إطار فعاليات الدورة 27 للمعرض الدولي للكتاب والنشر، الذي تُنظّمه وزارة الشباب والثقافة والتواصل - قطاع الثقافة، بمدينة الرباط، خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 12 يونيو 2022، تُعلنُ…

2 Comments4 دقائق

فرص: جائزة الإبداع الأدبي للعام 2022

أعلنت جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء عن فتح باب القبول للترشح لجائزة الإبداع الأدبيّ لعام 2022، حيث ستستقبل الجائزة المشاركات الأدبيّة من شعر وقصّة بأربع لغات هي: العربيّة…

0 Comments1 دقيقة

عراء

بدلًا منّي في آخر النّفق يرقص كناري أصفر على صوت النّاي بدلًا منّي استعاد الزّهر رائحته من المطر وبدلًا منّي أصبح للشّارع أجرسًا مصابيحًا تنطفئ كلّ صباح لكي لا يصاب الضّوء بالزّكام…

0 Comments1 دقائق

إلى “براءة أمّي الأزليّة”!

  هو وداعٌ مؤقت لبضعة أيّام، لا أقل ولا أكثر، وبعدها سأعانقك طفلًا صغيرًا، سأجنح إليك فأنت وقت السّلم في معمعة أخوضها ضدّ شبابي، سأرنو إليك، ولدك البارُّ أنا، وحضنك وفيّ بهيّ،…

0 Comments4 دقائق

فِي الحُبّ تمُوتُ أشيَاء لتحيَا أُخرَى!

  -1- أنَا أيضًا لستُ لِي فَأنَا لعُيُونهَا الجُوريَتَينِ وبَسمتِها الوَرديّة، أنَا لخيَالهَا البَسيطِ وحُبّها الجَامِح، أنَا لهَا كاللّيلِ المُعتم وهيَ لِي كالبَدرِ المُنير ونحنُ…

1 Comment1 دقائق

كأنّنا نُريد.. كأنّنا نُعيد

منْ سرَقَ مِنّا العُروبةَ؟ من يُعِيدُ إليناَ يومًا واحِدًا، حيثُ: الشَّعْرُ الأسوَدُ لا الأشقر، ظِلالُ اللِّحِيّ القاتلةِ لا احمرارُ الملامح، أوركسترا أمّ كلثوم لا سمْفونيّة…

0 Comments5 دقائق

إنّي لا أجِدُني!

جالسٌ فوق القمر.. في ليلة هادئة لا يُسمع فيها إلا حديث النّجوم إلى بعضها، ثم تجد نفسك طرفًا في الحديث.. تسرد قصتك البائسة على إحدى النّجمات، تقع في حبك فتأخذك إلى مجرة أخرى. ريثما…

0 Comments7 دقائق

صديقي علي!

  علي صديقي في المدرسة، مرت أيام لم أره في حجرة الدّرس، كنا دومًا نعاقب لعدم إنجازنا للتمارين، وها أنا اليوم أعاقب وحدي، بضع ضربات علي يدين اعتادتا ملمس العصى، والعديد من عبارات…

0 Comments6 دقائق