Afanine

مجلة أفانين: هي منصّة إلكترونيّة حرّة، وشاملة، ومتنوّعة، تديرها جمعيّة كتّاب الزيتون والمعهد اللغوي الأمريكي بالدار البيضاء، وتضع على عاتِقها أن تفتحَ نافذةً، للكتّاب والفنّانين في المغرب، نحو آفاق الإبداع. تنشر المجلة أعمالًا أدبية وفنية للكتاب والفنانين الشّباب بالمغرب، بالإضافة إلى مقابلات، وبروفيلات، وفرص، وصور فوتغرافية، وغير ذلك. تروم المجلة تسليط الضّوء على إبداعات الكتاب والفنانين الصّاعدين بالمغرب.

اختبارُ نظر

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون المرآة التي أقفُ أمامها لا تجيدُ الكذب؛ إنّها تضعني أمام الحقيقة الكاملة الخالية من كلّ مواد التزييف. أنظر إلى وجهي فيها بتمعن، إلى جسدي، عينيّ...…

0 Comments3 دقائق

الكتابةُ فعلًا استشفائيًا

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، ياسين أرحال إنّ الكتابة ليست مجرّد صنعة تُمارَس، وحرفة يُتقنها الأديب ليتزيّن بها في مجالس الفضلاء، بل هي في جوهرها طقس وجودي، تُمارَس في خلوة الكاتب مع ذاته…

0 Comments3 دقائق

الأدب و«الكآبة»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، مهنّد ذويب منذُ أنْ ظهرت وتمأسست الأشكال الإبداعيّة المتنوّعة، ومنها الأدب، والسّؤالُ نفسه يشغل بالَ الجالسينَ على كرسيِّ التنظيرِ النقديّ والتّلقيّ على حدٍ…

0 Comments4 دقائق

مراكش تحتضن مهرجان الكِتاب الإنجليزيّ

خاص بـــ«مجلّة أفانين» من المنتظر أن تلتئم، ما بين 17 و19 يناير الجاري (2025)، فعاليّات النّسخة الثانية من مهرجان مرّاكش للكِتاب الإنجليزيّ، حيث يحتضن متحف دار الباشا الفعاليات…

0 Comments2 دقائق

في (noise cancelling) خلاص!

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، محمّد أشرف الشّاوي. تسلّمت مؤخرًا طلبيّةً كانت عبارةً عن سمّاعة (JBL Tune 660NC)، جرّبتها عددًا من المرّات خلال الأسبوع الماضي، وقد أعجبتُ جدًّا بجودة الصّوت…

0 Comments7 دقائق

مقتطفات شعريّة لبسّام حجّار

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، مقتطفات شعريّة لبسّام حجّار *   (1) المشقّة في قلبي لا في الطّريق.   (2) ماذا يفعل الغرباء الذين لا يحلمون بك؟   (3) من يعرف الشّتاء مثلي لا……

0 Comments1 دقائق

إلى قرطبة.. «مشاعر زائرة»

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، رميصاء وعليت عندما وصلتُ قرطبة، أسرعتُ بخطواتي نحو مسجدها الكبير، متخطية أزقةً وشوارع ضاربة جذورها في عمق التاريخ، تحمل بين جنباتها عبق حقبة ذهبيّة كان فيها…

0 Comments4 دقائق

أَلْفانِ وأرقام أخرى

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، محمد المؤدن  ألفانِ وأرقام تتكاثر، تبعدنا عن البدء الذي تخفُتُ كلماته كلَّما تركناه. لم نعد نسمع الكثير من الأصوات المجهولة، أو نرى الغرابة التي لم يعد لها…

0 Comments2 دقائق

«منكَ تعلّمتُ».. يا أبي

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، أحمد لرگو كلما تذكرنا شخصًا عزيزًا فارقنا، واستحضرتنا الذكريات التي تجمعنا به، نجد أنفسنا لا نرى فقط ملامحه أو لحظاتنا السعيدة معه، بل نستشعر أيضًا حكمًا…

0 Comments11 دقائق