1 سبتمبر 2023
في قسمي تلميذٌ يريدُ أن يصبِحَ بقرة
شيماء قويون، سطات، خاص بــ"مجلّة أفانين" كنّا على بُعد أيام قليلةٍ من عيد الأضحى، حينَ سألت التلاميذَ في قسمي، هل اشتريتم أضحية العيد؟. كعادة الأطفال في سنهم يتحدثون…
0 Comments6 دقائق
31 أغسطس 2023
إيهاب بسيسو (في عودته الشِّعريّة) يكتبُ للغائبين
الرباط، خاص بـ"مجلّة أفانين"، اختيار التّحرير مهنّد ذويب * "حكاياتٌ للغائبين"، تحملُ اللّامُ الملتصقَةُ بلامِ التّعريفِ معنى (لأجل) أيضًا؛ فإنْ كانَ الغائبونَ (بكلِّ أشكالِ غيابهم…
0 Comments7 دقائق
16 يوليو 2023
الشّمع، أو الإقامة في الانتظار.. نصوص إبداعيّة
ضمن فعاليّات مخيّم كُتاب الزيتون للكتابة الإبداعيّة بدورته الخامسة، حاول المشاركون المنضمّون للقاءاتِ الكتابة الإبداعيّة باللغة العربيّة، أن يتفاعلوا مع عملٍ إبداعيٍّ للنّحاتِ…
0 Comments11 دقائق
14 يوليو 2023
فراشاتٌ وقلوبٌ بيضاء
وسيم التّاقي، خاص بــ"مجلّة أفانين" كانت الفراشات تحوم حول سدرة النّبق، تبعها جريًا وهو يحمل غصنًا من سدرة الشّوك، كان الحزن باديًا على وجهه، حاجبان معقوفان وشفتان متدلّيتان ونظرةٌ…
0 Comments7 دقائق
11 أبريل 2023
نهايةٌ مخيّبةٌ للآمال
مخيّبًا لكلّ الظّنون عدتَ. بعد أن تحاملْتَ على حياتك كلّ يومٍ، كأنّك عاهرةٌ أفسدَها الزّمن، "وهل يُصلِحُ العطّارُ ما أفسَدَ الدّهرُ؟" معَلّقٌ من رِجلكَ إلى نهايةٍ مخيّبةٍ للآمال أكثر…
0 Comments1 دقائق
7 أبريل 2023
الهزيمة.. فراغٌ كبير في الصّدر
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، مهنّد ذويب إنّ ليالي الصّيف أطول من ليالي الشّتاء. هذه حقيقةٌ تنافي الفيزيائِيّ، وتستنكرها الأرصادُ الجويّة؛ لكنّها حقيقةٌ مطلقة عند مَنْ يُشَخْصِنُ المطر…
0 Comments2 دقائق
25 يناير 2023
سيرةُ “عبد الإله مهداد” النّاقصة. مواءمة بين الصّورة البصريّة للنّص ودلالاتِه!
مهنّد ذويب، الرّباط، خاص بـ"مجلّة أفانين" رغم أنّ العنوانَ يحيلُنا مُباشرة إلى ديوان سركون بولوص: سيرة ناقصة\ قصائد أولى، إلّا أنّ هذه الصُّدفة، بما تتركه من قلقٍ وشكٍّ لحظيّ في نَفْس…
0 Comments7 دقائق
5 يناير 2023
لَم تُصب الرّصاصة فراس تلكَ اللّيلة!
(1) كانَتْ شامة امرأةً تشبه الحلم. لا كلماتَ في لغتنا الخجولة لها القدرةُ على وصفِ جمالٍ كجمالِها. ورغمَ نصيبِها من الجمال وطيبة القلب، إلا أنّها كانت امرأةً تعيسةَ الحظ؛ إذ توفّي…
0 Comments5 دقائق
1 ديسمبر 2022
وَطَني حقيبة، وأنا مُسافِر!
أمس، في الرابِعة فجرًا قرّرتُ أن أسافِر. حَزمتُ نفسي، وخرَجتُ من البيت. المَطار يبعُدُ ثلاث خطوات عَن المَنزل، مسؤول الجَمارك مستغرقٌ في النّوم، ختَمتُ نَفسي، ووضعتُ "اللّيبل"…
0 Comments3 دقائق