على خشبة «البولفار».. وقفتُ

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون ما إنْ صعدتُ الخشبة حتّى صرخ الجميع: «كوزينتك، كوزينتك». أتذكرُ المشهدَ الآنَ و قد مرّ عامٌ كامل عليه، فأضحكُ وأتعجّب من  إصراري على عدم النزول من…

0 Comments7 دقائق

“تَروا دّانت”.. أبناؤُنا… ذهبوا

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون يصرخُ معلّم و معلمةٌ في تدوينتين عبرَ الفيسبوك "مات تلاميذتي". الآن.. أتذكَر قصةَ تسمية مدينة تارودانت بهذا الاسم؛ فيقال إنّه ذاتَ مرّة أخذ فيضانُ…

0 Comments2 دقائق

في عمَله الأخير: عبد العزيز الراشدي يكتبُ جِراحه

خاص بـــ«مجلّة أفانين»، إيمان آيت بابا    "أنا ابنُ العبورِ. الصحراءُ تغسِلُ قلبي". اقتنيتُ العناوينَ المُبتَغاة بسُرعةٍ واتّجهتُ للدّفع. حمْلَقْتُ بِاتجاه الكُتبِ (الجديدة)…

0 Comments5 دقائق

اصطدامُ التّراث الشعريّ بواقع الحداثة

خاص بـ"مجلّة أفانين"، نزار لعرج   هل الشعرُ هو الكلام الموزون المقفّى؟ كما درسنا في مقرّراتنا الدراسيّة أم هو شيءٌ آخر. يقول الشاعر نزار قباني، في مقدّمة ديوانِه طفولة نهد: "قرأت…

0 Comments4 دقائق

الفراشة والنّبيّ.. هل كانت الشّعلة الزّرقاء حبًّا؟

2   "أتمنّى أن يأتي بعد موتي مَن يُنصفني ويستخرج من كتاباتي الصّغيرة ما فيها من صدقٍ وإخلاصٍ". إنّها ليست مجرّد أمنيةٍ وإن بدت لنا كذلك، إنّها وصيةٌ تركتها لنا فراشة الأدب العربيّ…

1 Comment9 دقائق

الصّمت كغايةٍ من غاياتِ اللّغة!

الصّمتُ غاية حديثة مِن غايات اللّغة. وهو كذلك نتيجة طبيعيّة لاعتبار العرب اللّغةَ غايةً لذاتِها وبذاتِها، عبر التاريخ الطّويل من الحَكي والتّحدث والإنشاد والكلام وحتّى الصّراخ، دونَ أن…

0 Comments5 دقائق

إنّي لا أجِدُني!

جالسٌ فوق القمر.. في ليلة هادئة لا يُسمع فيها إلا حديث النّجوم إلى بعضها، ثم تجد نفسك طرفًا في الحديث.. تسرد قصتك البائسة على إحدى النّجمات، تقع في حبك فتأخذك إلى مجرة أخرى. ريثما…

0 Comments7 دقائق

هويّتي: قادمة من الأبد وإلى الأبد

سنكون مخطئين إذا اعتبرنا أنّ مجتمع الإنسان، محيطه، و إيديولوجيات بيئته لا تؤثر عليه، و على أفكاره و تصرفاته، فقد تحد من حرياته أو تجعلها مطلقة في بعض نواحي الحياة، وقد تملي عليه طريقة…

0 Comments8 دقائق