20 يونيو 2024
«تغريبة القافر»: الماءُ بطلًا في غيابه وحضوره
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء قويون "مَايْ .. مَايْ". تتكرّرُ هذه العبارة كَلازِمةٍ في الرّواية، يصرخُ بها الطفلُ «سالم» واضعًا رأسه على الأرض مرخيًا سمعه إلى جوفِها. تقفُ مُندهشة…
0 Comments3 دقائق
20 يونيو 2024
«كي تتصالَحَ الجُثَثُ مع الحفّارين».. مقتطفات شعريّة
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، مقتطفات شعريّة لـ د. عزيز أزغاي * (1) الأشياءُ لا تعرفُ نهاياتِها: الألوانُ، الأشكالُ والحركات. كلُّ شيءٍ يضيءُ عتمته في ليلٍ بلا صداقات. وحدَها يدُ……
0 Comments9 دقائق
16 يونيو 2024
«هُو صَحيح الهوى غلّاب»؟
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، هدى الشّماشي كتبَ ابن حزمٍ الأندلسيّ "الحبُّ أعزّك الله أولُه هزلٌ وآخره جد". دَخَلَتْ صديقةٌ لي عالم الكبار أوّل مرةٍ من باب رؤية هذا المشهد: شاب خائف ومرتبك…
0 Comments9 دقائق
16 يونيو 2024
أتذوّق وأشتمُّ جملَ «الطاهي الذي التهمَ قلبه»
شيماء قويون قررتُ هذه السّنة، أنّ زيارتي لمعرض الكتاب بالرباط ستكون مُختلفة؛ لن أرتجل في قائمة الكتب التي سأشتري، سأحضّرها مسبقًا. جهّزتُ لائحةً بالعناوين التي تنقصني وحرصتُ أن ألتزمَ…
0 Comments3 دقائق
22 سبتمبر 2023
لم أخبِر أمّي أنّها ماتَتْ تلكَ اللّيلة!
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، ياسمين طالب «1» - صباح الخير صوتُهُ الصباحيّ أيقظني من نوم عميق، استيقظتُ خارجةً من إطار (الزّمكان) كالعادة: أين أنا؟، لحظة.. مَن هذا الذي يقاسمُني نفس…
0 Comments15 دقائق
8 سبتمبر 2023
علكتي فراولة ونعناع وصراخ قطة
في الرّباط، يربطُ الإنسان ذاته بأشياء عدّة، يرتبط مع الإنسان ومع اللاإنسان، بحيثُ يصبحُ للمعنى معنى آخر، ويصبح لهذا المعنى الآخر معانٍ أخرى. هل هذا الذي يحدث معي كل ليلة في العاشرة…
0 Comments21 دقائق
8 سبتمبر 2023
تفكيرٌ باللّيل والخديعة
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، اختيار التّحرير مهنّد ذويب مسكونٌ دائمًا بالخوفِ من الانجرارِ إلى الخَديعة، وقَد أُصْبِحُ هيَ نفسَها أحيانًا؛ حينَ تفرِضها (ضرورة الضّوء)، أو حينَ نصبِحُ ما…
0 Comments4 دقائق
6 سبتمبر 2023
عليائيل
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، شيماء مرغان * في محدوديّة ذلك الفضاء وسرمديّة امتداده، كنتُ بينهم غيمةً طافية، نسمةً عليلةً تتحرك في أرجاء البيتِ صعودًا ونزولًا كما لمْ أكن مِنْ قَبل، أخف من…
0 Comments11 دقائق
4 سبتمبر 2023
مكتفيًا بصورة أمّي في ذاكرتي
خاص بـــ«مجلّة أفانين»، حفصة اسرايدي وحدي أقبعُ ببقعةٍ في بطن الغَبَشْ، بمظهرها الرمادي الموحش، وتلك الفجوة الصغيرة التي تتوسط إحدى جدرانها بقضبانها الأربعة، كأنّها حراب مغروسة…
0 Comments6 دقائق